أعمال

  - مهارة المدير في إدارة النفقات تعكس تمتعه بمهارة موازية في إدارة الإيرادات - على صاحب العمل اختيار الموظفين بناءً على قدراتهم النفسية والذهنية.. وليس على مؤهلاتهم العلمية أو مظاهرهم الخارجية   يجب أن تفكر خارج الصندوق لكي تنجح، هذه هي النصيحة التي دائما نسمعها من الخبراء، ولكن هناك طريقة أخرى للوصول إلى النجاح في عالم الأعمال، من خلال التفكير داخل الصندوق، هذا ما توصل إليه رجل الأعمال الأمريكي" كيرك شيفيتز"، والذي أسس وأدار" Publishing Agency International " وهي من أكبر المؤسسات الإعلانية في العالم، وتوصل إلى وجود 12 قاعدة لإدارة الأعمال الصاعدة، لخصها في كتاب" Thinking inside the box "..       1- الصندوق الأساسي: القواعد حيث يعطينا الكاتب نصيحة بأن نميز بين ما يتغير وما لا يتغير، والسيطرة على الأول والاستسلام للأخير، ويشرح الكاتب أن تعبير" الاقتصاد الجديد" يتردد كثيرا في كتابات المفكرين، والذين يرون أن القواعد انقلبت رأسا على عقب بظهور الانترنت والشركات الالكترونية، وبعضهم يرى أن للإدارة قواعد ثابتة، وإهمالهم لها أدى إلى الإ

  التأهيل لسوق العمل ومواكبة متطلبات العصر لم يعد مقتصرا على الخريجين أو طلاب الجامعة، ولكن طلاب ما قبل الجامعة أيضا في حاجة إلى ذلك، وتقوم شركة OBM Education بهذا الدور، فهي شركة تعليمية مصرية تقدم خدمات ومحتوى إرشادي لطلاب ما قبل الجامعة، من خلال برامج وفعاليات تدريبية متنوعة..   عمر البربري وعز الدين فرج * خبرة المؤسسين   قام بتأسيس الشركة ويتولى منصب الرئيس التنفيذي بها عمر البربري، والذي تخرج من جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا في 2017، ويتمتع بخبرة في مختلف جوانب تنمية الشباب والطلاب، مثل إدارة المنح الدراسية، وتقديم المشورة بشأن خيارات التعليم، والدورات التدريبية، والفعاليات التعليمية، بالإضافة إلى الفرص التعليمية للكبار، وبرامج التبادل، وبرامج التطوير المهني، وقد اكتسب تلك الخبرة بعد أن عمل في العديد من منظمات التعليم ذات الصلة. وشارك في تأسيس الشركة عز الدين فرج، والذي تخرج أيضا من جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا في 2019، ويمتلك خبرة في التسويق وإدارة المحتوى، ويتولى منصب الرئيس التنفيذي للعمليات بالشركة.   * دور الشركة استطاعت OBM Education خلال 8 سنوات أن تكون أ

  * منصة تقوم على حل المصاعب التقنية والتشغيلية الكبيرة للشركات في بناء اتصال منفصل مع كل مزود خدمة أثناء التخطيط للتوسع * من خلال المنصة يستخدم العميل نقطة تكامل واحدة للوصول إلى أي دفع أو خدمة fintech يحتاجها       MoneyHash هي منصة واحدة للوصول إلى جميع خدمات الدفع والتكنولوجيا المالية في جميع أنحاء الشرق الأوسط وأفريقيا، وتعتبر بمثابة البنية التحتية للدفع المفتوح التي تم إنشاؤها لتحقيق نمو وابتكار غير محدود، وتستخدم نظام دفع موحد لمساعدة الأعمال والشركات في نظم الدفع..     المؤسسون * عدم توافر نظام دفع موحد تأسست الشركة أواخر عام 2020 على يد رواد الأعمال نادر عبد الرازق ومصطفى عيد وأنيشا سيكار، حيث أرادوا حل مشكلة عدم توافر نظام دفع موحد مبني على واجهة برمجة تطبيقات مؤمنة تجمع بين تطبيق الدفع والتكنولوجيا المالية في إدماج واحد، مع إيمانهم بأن منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا من أسرع الأسواق الناشئة نموا مع مشهد سريع التطور للدفع والتكنولوجيا المالية، ولكن تواجه الشركات مصاعب تقنية وتشغيلية كبيرة في بناء اتصال منفصل مع كل مزود خدمة أثناء التخطيط للتوسع، ولذلك أرادوا ت

  فريق عمل مكسب حققت الشركات الناشئة المصرية الكثير من النجاحات العام الماضي، ومن ضمن تلك النجاحات هو وجود شركات لديها القدرة على الاستحواذ على شركات أخرى، ولكن كان هناك شركة لديها قدرة أكبر واستطاعت أن تستحوذ على شركة ناشئة خارج مصر، هذا ما فعلته شركة" مكسب" باستحواذها على الشركة المغربية الناشئة " وايز تو كاب"، ولم يكن هذا النجاح هو الوحيد الذي حققته" مكسب" في العام الماضي، ولكن أيضا جمعت تمويلا أوليا يعد من أكبر 5 صفقات وسط الشركات الناشئة المصرية في 2021، كل ذلك تحقق بالرغم من أن" مكسب" تأسست في 2018 فقط، فماذا وراء نجاح تلك الشركة؟..     * خبرة المؤسسين تأسست" Maxab " من قبل رائد الأعمال المصري بلال المغربل، والذي حصل على بكالوريوس العلوم التطبيقية في الهندسة الصناعية عام 2014 من معهد وجامعة ولاية فيرجينيا للفنون التطبيقية بأمريكا، وشغل منصب مدير عام بشركة" Careem " بالقاهرة، وشارك من قبل في تأسيس شركة" Glimp " الريادية في 2014، وساهم في تأسيس" مكسب" أيضا محمد بن حليم وهو رائد أعمال ليبي كان يع

  ابتكارات Qubix يبحث الشباب المصري دائما عن تقديم الابتكارات في جميع المجالات، وفي 2016 قرر رائدا أعمال تقديم شيء جديد في السوق المصري، وذلك من خلال هندسة الحاويات المنتشرة في الخارج، وأنشآ شركة Qubix والتي حققت نجاحا كبيرا.. وذلك بعد توظيف العديد من أصحاب المهارات عالية، والذين قدموا الكثير من المشروعات الفريدة للعملاء في الصناعات المختلفة..   كريم رفلة ويوسف فرج * التأسيس فمنذ نحو 20 عاما، استخدمت روسيا وأمريكا" الكونتنر" أو حاوية الشحن، كبناء مستقل تتعدد أشكاله بين البيوت والمطاعم وحمامات السباحة، لكنها لأول مرة جاءت إلى مصر عن طريق رائد الأعمال كريم رفلة، والذي درس إدارة الأعمال في Regent's University London وعمل في شركات تكنولوجية، ولمعت الفكرة في عقل رفلة عندما كان في إنجلترا، وشاهد مدينة كاملة من الكونتنر اسمها" كونتير سيتي"، حيث يتم الاعتماد على الحاويات الفارغة، وإعادة استخدامها في مبان مختلفة سواء كانت بيوتا أو مطاعم أو مقاهي، وأعجب بالفكرة وقرر تنفيذها، وبمجرد العودة إلى مصر عرض الفكرة على رائد الأعمال يوسف فرج، والذي درس الاقتصاد. حيث وجدا

  - محاولة إرضاء الجميع.. واختيار نموذج العمل الخاطئ.. وإهمال العملاء.. أبرز الأخطاء     هيربي فابيوس هو مؤسس مدونة وبودكاست StartupTab.com ، المتخصصة في مقابلات مؤسسي الشركات الناشئة، حيث أجرى الكثير من اللقاءات مع مؤسسين ناجحين، والهدف من ذلك هو مساعدة رواد الأعمال الجدد، وقد توصل إلى 5 أسباب تؤدي إلى فشل الشركات الناشئة، حيث أدار هيربي فابيوس مع شريكه شركة تقنية لمدة عامين، قبل أن يقررا إغلاقها، بالرغم من تأكيده أنهما عملا بجد، وعلى الرغم من جهودهما لم يتمكنا من إنجاحها، ووجد أن هناك بعض الأشياء التي ارتكباها بشكل خاطئ..     1- محاولة خدمة الجميع فقد كانت خدمة شركة هيربي هي تزويد أصحاب الأعمال بطريقة أسهل لبيع شهادات الهدايا والقسائم عبر الانترنت، وقام شريكه ببناء البرنامج بهدف خدمة كل نوع من الأعمال، ومع ذلك ، أدركا في وقت مبكر أن معظم الأشخاص المهتمين بخدمات الشركة كانوا من صناعة التجميل، فيرى أنه كان يجب أن يأخذا هذه الفكرة ويعيدا توجيه خدمات الشركة وتسويقها نحو هذه الصناعة، ولكنهما أعجبا بفكرة إرضاء الجميع، بدلا من اختصار خدماتهما وتركيزها على صناعة التجميل، وهذا ك

  تطبيق بيكيا أصبح الاهتمام بالبُعد البيئي من أهم ركائز جهود الدولة، وخصوصا في خطتها للتحول نحو الاقتصاد الأخضر جزء من خطط التنمية المستدامة، ولدينا نماذج ناجحة في ذلك، وتعتبر" بيكيا" من أهم تلك النماذج، وهي شركة مصرية ناشئة تعمل في مجال إعادة تدوير المخلفات، وذلك عن طريق تطوير ثقافة المواطنين والمجتمع تجاه البيئة، وتعتبر بمثابة أكبر تطبيق لجمع الكراكيب في مصر، وتخطط للتوسع في الإمارات والسعودية..     علاء عفيفي ومحمود زهدي * قصة النجاح تأسست" بيكيا" في 2017 على يد رائد الأعمال علاء عفيفي، والذي حصل على بكالوريوس حاسبات ومعلومات من جامعة القاهرة في 2015، وعمل في بعض الشركات التكنولوجية، قبل تأسيس" بيكيا" بالاشتراك مع محمود زهدي، خريج كلية الهندسة والذي يملك خبرة واسعة في بناء الاستراتيجيات الناجحة، التي توسع الأعمال التجارية وتعزز العمليات. وأراد عفيفي وزهدي المشاركة في التخلص من القمامة والمخلفات التي تعاني منها شوارع مصر، وذلك من خلال التكنولوجيا، ليطلقا أول منصة لمبادلة المخلفات غير العضوية مقابل حصول العميل على مبلغ مادي، وكانت في البداية تقو